اتجهت الأسهم الأمريكية إلى تسجيل ثالث أسوأ أسبوع لها على الإطلاق من حيث نزوح التدفقات، بعدما سحب المستثمرون نحو 26 مليار دولار من صناديق الأسهم خلال الأسبوع الماضي.
وأشار محللو «بنك أوف أمريكا» إلى أن أسهم قطاع التكنولوجيا شهدت خروج تدفقات قيمتها مليار دولار، وهو أعلى معدل منذ يونيو 2019. فيما خرج نحو 12 مليار دولار من الأسهم القيادية.
وخسر مؤشر ستاندرد آند بورز 7%، منذ بداية سبتمبر الجاري، بينما تراجع ناسداك ما يزيد على 10%.
كما سجلت صناديق السندات مرتفعة العائد أكبر خروج للتدفقات منذ مارس، لتخسر أكثر من 5 مليارات دولار.
ونوه المحللون إلى أسباب نزول السيولة من الأسهم الأمريكية، لافتين إلى أن اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعث رسالتين، الأولى ببقاء أسعار الفائدة حول الصفر حتى 2023، وأنه لن يزيد قيمة الشراء للسندات طويلة الأجل، والنقطة الثانية التي أخذها السوق بطريقة سلبية أن «الفيدرالي» صار خلف السوق وكان المستثمرون يتوقعون أن يتخذ إجراءات أقوى مما أعلنه.
وأشار محللو «بنك أوف أمريكا» إلى أن أسهم قطاع التكنولوجيا شهدت خروج تدفقات قيمتها مليار دولار، وهو أعلى معدل منذ يونيو 2019. فيما خرج نحو 12 مليار دولار من الأسهم القيادية.
وخسر مؤشر ستاندرد آند بورز 7%، منذ بداية سبتمبر الجاري، بينما تراجع ناسداك ما يزيد على 10%.
كما سجلت صناديق السندات مرتفعة العائد أكبر خروج للتدفقات منذ مارس، لتخسر أكثر من 5 مليارات دولار.
ونوه المحللون إلى أسباب نزول السيولة من الأسهم الأمريكية، لافتين إلى أن اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي بعث رسالتين، الأولى ببقاء أسعار الفائدة حول الصفر حتى 2023، وأنه لن يزيد قيمة الشراء للسندات طويلة الأجل، والنقطة الثانية التي أخذها السوق بطريقة سلبية أن «الفيدرالي» صار خلف السوق وكان المستثمرون يتوقعون أن يتخذ إجراءات أقوى مما أعلنه.